بغداد – وان نيوز
بدوره، أوضح الباحث السياسي كفاح محمود أن الحملة الدعائية تشهد تسخيناً واضحاً من قبل حزب الاتحاد الوطني.
وبين محمود، ان الاتحاد الوطني يحاول صناعة هجين سياسي غير مقبول، وهو أن يكون شريكاً في الحكم ويعمل من داخل الحكم معارضاً للحكم.
واشار الى أنه بالرغم من سقف الخطاب الدعائي العالي لحزب الاتحاد الوطني، وقائده بافل الطالباني، إلا أن مسؤولي الحزب الديمقراطي في أربيل لم يتفاعلوا كثيراً معه.
وكانت المفوضية اعلنت عن فتح تحقيق بعملية تزوير للاتحاد الوطني في حلبجة.