بغداد – وان نيوز
كشف مصدر مطلع، عن رفض الحرس القديم والقادمين الجدد على حد سواء في الاطار التنسيقي لولاية ثانية للسوداني.
المصدر بين، ان السوداني يحاول الدخول في حوار مع التيار الصدري من أجل التوصل إلى اتفاقيات محتملة بعد الانتخابات في صدمة بين صناع القرار في تحالف القوى السنية.
واشار الى أن قادة الاطار التنسيقي ينظرون إلى هذه المبادرة باعتبارها انقلابا صامتا على الكتلة البرلمانية التي أوصلته إلى السلطة، مبينا أن
بعض حلفاء السوداني داخل الإطار التنسيقي، مثل عمار الحكيم وحيدر العبادي وفالح الفياض، يرون أن جهود السوداني لتأمين ولاية ثانية مبررة، ولكن الكشف عن شبكة التجسس قد أنهى هذا الحلم مبكراً، وأثر على المستقبل السياسي للسوداني وتحالفات تحالف القوى السياسية.