وأكدوا أن التحقيقات كشفت أن أموال سرقة القرن، بلغت ثلاثةَ ملياراتٍ ونصفَ المليار دولار، وتمت خلال ثمانيةِ اشهر.. في وقت كان من المفترض اضافةُ هذه الاموال الى الموازنة، مبينين أن الخلاف على الحصص، هو من تسبب بكشف سرقة القرن، وليس بسبب ايةِ جهة مختصة”، وأن هذا الملف لن يُـغلق، والكشفَ عن الارقام الحقيقية للسرقة لن يتــم.
واضافوا، أن المتهمَ الرئيس بالقضية، “نور زهير” كان واجهةً لسرقة القرن ، وقد يكون افصحَ عن اسماء المشاركين في السرقة خلال التحقيق، مؤكدين وقوفِ رؤوس كبيرة، وراء تخطيط وتنفيذ سرقة القرن