رجحت تقارير غربية بأن يكون الرد الإيراني مشابها للرد في نيسان الماضي، والاختلاف هذه المرة يكمن بمشاركة فصائل العراق فيه.
التقارير أشارت الى أن الفصائل العراقية تريد مساعدة إيران في أي شيء لتسجيل نصر وهمي أمام الاميركيين وحلفائهم بالمنطقة.
وأوضحت أنه لا مؤشرات على رد إيراني حاليا، وما يحدث في المنطقة مجرد حرب إعلامية بين المتخاصمين.
وأضافت، أن إيران في وضع صعب، خاصة بعد اقرار حرس ثورتها بالخرق الأمني في قلب طهران، عبر اعلانه أن ضيف المرشد قتل بصاروخ قصير المدى استهدف محل إقامة، أي أن الصاروخ اطلق من داخل ايران.