مصدر: وصول قوة أميركية تضم 60 ضابطاً وجندياً إلى كركوك مختصّة بالتدخل في العمليات العسكرية الطارئة
كشف مصدر كردي رفيع، عن وصول قوة أمريكية مكونة من ضباط وجنود إلى مدينة كركوك، مختصّة بالتدخل في العمليات العسكرية الطارئة. وقال المصدر، ان قوة أمريكية خاصة تعدادها 60 عنصرا وهم (ضباط وجنود)، وصلت الى قاعدة K1 في كركوك، لافتا الى ان هذه القوة ستشترك مع قوات مكافحة الإرهاب العراقي وكذلك قوات مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان في تنفيذ عمليات عسكرية ضد تحركات التنظيم الإرهابي في مناطق الحويجة والجبال والمناطق المحيطة بها. وأشار الى، ان القوة الأمريكية المذكورة مختصة في التدخل بالعمليات العسكرية الطارئة، وستبقى في قاعدة k1 لحين السيطرة على تحركات الإرهابيين. وأضاف، أنه سيتم تشكيل غرفة عمليات عسكرية مشتركة بين القوة الأمريكية مع…
قرب الحدود مع العراق.. مصدر عسكري: القوات الأميركية تواصل تعزيز قواعدها في سوريا بالأفراد والسلاح
أفاد مصدر ميداني سوري، بأن القوات الأمريكية تواصل تعزيز قواعدها في منطقة الجزيرة السورية شمال شرقي البلاد بمروحيات وعتاد عسكري، وفي القواعد القريبة من حدود العراق. وبين المصدر، أن القوات الأمريكية عززت قواعدها بـ15 مروحية من نوع أباتشي لتعزيز قدراتها الهجومية، لافتا الى أن طائرة أمريكية هبطت في قاعدة خراب الجير بريف الحسكة (شمالي سوريا) محملة بالمعدات العسكرية وبطاريات دفاع جوي ومواد لوجستية وعسكرية وحوالي 25 عسكريا. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد أعلنت في وقت سابق، أن وزير الدفاع لويد أوستن سيشرف على نشر قوات إضافية في الشرق الأوسط لحماية مصالح واشنطن والحلفاء.
لحسابات سياسية.. مقرب منهم: “الخزعلي والأسدي والزيدي”قرروا النأي بفصائلهم عن الرد دعما للحكومة
اختارت فصائل عراقية النأي بنفسها عن أي تصعيد عسكري محتمل في العراق مع الولايات المتحدة فيما تتجه أخرى إلى الرد على القصف الأميركي الذي استهدف مدينة جرف الصخر جنوبي بغداد قيادي بفصيل مسلح، أكد أن الحكومة تتحرك أمنياً وسياسياً لمنع أي تصعيد أمني، لكن الفصائل المعروفة بعدائها للأميركيين قررت الرد. واشار الى أنه في المقابل، أن كلا من أهل الحق، و”جند الإمام”، بزعامة الوزير الحالي أحمد الأسدي، وجماعة “الإمام علي”، بزعامة شبل الزيدي، وفصائل أخرى قررت عدم المشاركة بأي رد عسكري، لحسابات سياسية لهذه الجماعات دفعتها لاتخاذ هذا القرار. وأضاف، أن الفصائل الأقرب الى طهران، تعمل بمعزل عن أوامر الحكومة، وهي تريد الانخراط بالرد الايراني…
مسؤول حكومي: مساندة الرد الإيراني بالتصعيد ضد الاميركيين سيجعلهم يعاقبون العراق بوقف تدفقات الدولار
كشف مسؤول حكومي عن مدى تأثر اقتصاد العراق في حال ردت إيران بضربات عسكرية وأشعلت المنطقة. المسؤول بين، أن الجميع يعلم أن جزء مهم من محور المقاومة يتشكل في العراق، عبر الفصائل، وهذا المحور ملتزم بمهاجمة الاميركيين وحلفائهم،منوها الى أن الحكومة تخشى الوقوف بالضد من هذا المحور، لأسباب كثيرة، أبرزها السطوة الايرانية في هذا الملف. وأضاف، أن التصعيد بالمنطقة عموما، والعراق على وجه الخصوص، يعني أن واشنطن ستتجه لمعاقبة العراق اقتصاديا عبر تدفقات الدولار، فإيقافها يعني عجز الحكومة عن دفع رواتب الموظفين، محذراً من انخراط الفصائل وبعض قيادات الحشد بتوترات المنطقة
مراقبون: أي تهور للفصائل ضد الأميركيين دعماً لإيران سيجعل الوضع مقلقاً ويضع أمن البلاد بمنزلق خطير
حذر مراقبون من أن أي رد ينطلق من الأراضي العراقية، سيجعل الوضع مقلقاً ويضع الأمن العراقي في منزلق خطير، وأن أي خطوة تتخذ بعيداً عن الحكومة المركزية ستؤدي إلى تقويض جميع الجهود الرامية إلى إعادة الاستقرار إلى العراق. واشاروا الى أن طبيعة الرد المتوقع “لم تكشف بعد، وآلية هذا الرد وطبيعته، وإذا حدث فهو متوقع وطبيعي لأن الفصائل معروفة بمناوأتها للوجود الأميركي، والأخير معروف بخصومته المزمنة مع الفصائل، لذلك هذا التراشق بينهم هو حرب سجال بالضربات الجوية أو الصواريخ أو المسيّرات. وبينوا، أن أي رد سيلقي بظلاله على المشهد الأمني في العراق، لاسيما أن المنطقة برمتها تشهد اختلالاً واضحاً بالاستقرار الأمني، وبالتحديد…
مسؤول أميركي: دمرنا في جرف الصخر مصنعاً للمُسيرات يديره إيرانيون ونحتفظ بحقنا بالدفاع عن النفس
نفى مسؤول أميركي، وجودَ أيةَ نيةٍ لدى واشنطن للانسحاب من العراق، بالمستقبل القريب. المسؤولُ اشار الى أن المحادثاتِ، بين بغدادَ وواشنطن لم تناقش أيَ خططٍلسحب القوات الأميركية بالكامل، مما زادَ من الدعوات لإنهاء الهدنة غيرِالرسمية مع الفصائل.. واشار الى أن الضربة الاخيرة التي نفذها الجيش الأميركي، في جرف الصخر سـ”تـتكرر” في حال شعرت واشنطن، بوجود خطر على جنودها، حيث استهدفت مصنعاً لصناعة المُسيرات يُـديره الايرانيون، الى جانب أنها قتلت مفرزةً من خبــراءْ الطائرات المسيرة. وأضاف، ان الغارة الجوية كانت دفاعيةً، وان القوات الأميركية تحتفظبالحق الأصيل في الدفاع عن النفس، ولن تتردد في اتخاذ الإجراء المناسب
مصادر عسكرية: إجراءات الأميركيين في “عين الأسد” هي الأقوى والمسيرات تحلق فوقها على مدار الساعة
كشفت مصادر عن تحول “عين الأسد” في الانبار،الى قاعدةِ “اشباح” تحسباً لاستهدافها من قبل الفصائل العراقية، مبينة أن المسيرات الامريكية، تحلق فوقها على مدار الساعة.. وقالت مصادر عسكرية: إن متابعة الوضعِ القتالي في قاعدة عين الاسد غربي العراق، والتي تتمركز فيها القواتُ الامريكية، تشير الى انها في تصاعد مستمر،، خاصة وان نشاط المسيرات فوق القاعدة ومقترباتِــها، أخــذَ بالازدياد بشكل واضح في الساعات 24 الماضية، على نحو انها لا تهدأ، ونادرا ما تختفي عن الأجواء، وهي مسموعة من خلال اصواتها. وأضافت، أن كلَ المشاهد تشير الى ان القاعدة مستهدفةٌ لا محالة، ولكن لا يُـعرف التوقيتُ الدقيق.. وفي كل الاحوال فإن جميع التحركات والانشطة في عين الاسد مختلفةٌ، خاصة وان مستوى التهديدات لاستهدافها لم يعد مجرد معلومات،، بل حقيقــة تتعامل معها القواتُ الموجودة على الارض
صحيفة لبنانية: إيران تدارست “الرد” مع قادة الفصائل العراقية في اجتماع موسع عقد في طهران
كشفت صحيفةُ “الأخبار اللبنانية”، أن إيران دعـت بعضَقادةِ فصائلِ المقاومة في العراق ودولِ المنطقة، إلى المجيء لـطهران، على خلفية اغتيال ضيفِ المرشد.. الصحيفةُ ذكرت، أن الاجتماع تَدارس أموراً عدة، تخص عمل المقاومة، وآليةَالردّ العسكري المناسب خلال الأيام المقبلة، لافتا الى وجودِ توصياتٍ مشدّدة من الفصائل باتخاذ الحيطةِ والحذر، وخاصة للمقاتلين المنتشرين على الحدود العراقية – السورية، إلى جانب متابعةِ السماء العراقية، لمراقبة المُسيّرات التي قد تُـرسلها واشنطن.. واشارت الى أن هناك تنسيقاً بين العمليات المشتركة وقوات الحشد الشعبي، لمواجهة أية حركةٍ أو تسلّلٍ داخل الأراضي العراقية، مضيفة أن المحورَ شكّل غرفةَ عملياتٍ مشتركــة، في ما يخص الرد، مبينة أن هناك اجتماعاتٍ متواصلـةً في هذا الصدد، وأن الرد لا يقتصر فقط على جغرافيةٍ واحدة، وإنما يشمل القواعدَ الأميركية وانتشــارَها.
قيادي بحرس الثورة: إيران ستلجأ الى استخدام صواريخها المتطورة في الرد لتخلق “ردعا من نوع اخر”
أكد قيادي بحرس الثورة، أن ايران ستلجأ الى استخدام صواريخها المتطورة في الرد، لتخلق “ردعا من نوع اخر” مع خصومها. القيادي، بين أن توجيهات المرشد الإيراني، حول حتمية الرد المباشر سُـربت بأوامر عليا، وهي ضمنَ الحرب النفسية، لافتا الى أن طهران قَـصفت قبل اشهر، بعشرات المسيرات والصواريخ، لكنها لم تكن ضمن أبرز ما لديها من صواريخ ،، خاصة الحديثة منها، والتي بعضُها اُعلن عنها رسميا، والبعضُالاخر بقي طيَ الكتمان لدواعيٍ امنية. وأضاف، أن الضربة المقبلة ستكون رسالةً على المستوى الإقليمي، وهي رسائلَ مباشرة للبيت الأبيض بأن لدينا أسلحة متطورة
البنتاغون: الجيش الأميركي رفع درجة الاستعداد عبر نشر المزيد من الدفاعات الصاروخية لمواجهة أي تهديد
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، أن الوزير “لويد أوستن”، أمر بإرسال سفنٍ تابعة للبحرية، ومدمراتٍ إلى منطقة الشرق الأوسط، وسّـط تهديدات من إيران وأذرعِـها في المنطقة.. وقالت الوزارة: إن الجيش الأمريكي رفع درجةَ الاستعداد، لنشر المزيد من الدفاعات الصاروخية الأرضية، مبينة أن واشنطن قررت إرسالَ أسرابٍ من المقاتلات الإضافية إلى المنطقة.. وتأتي التغييرات في وقت تتوقع فيه الولايات المتحدة، أن تُـنفذ إيران تهديداتها بالرد على مقتل ضيفِ المرشد في طهران، حيث كثفت واشنطن من تعزيزِ قواتها في المنطقة، خاصة مع وصول حاملة الطائرات “روزفلت” ودخولهِــا الى مضيقِ “هِــرمز” قبالة سواحل إيران.
