مصدر: الفصائل حولت جرف الصخر إلى مركز تدريب وتصنيع أسلحة متوسطة وتجميع مسيّرات تُصنّع في إيران
وبالنسبة إلى تحوّل بلدة جرف الصخر إلى منطقة ورش ومصانع للصواريخ والمسيّرات، قال مصدر إن الحشد، باعتباره مؤسسة عسكرية رسمية، لديه وحدة للتصنيع العسكري، وهي علنية، لكن عن صواريخ ومسيّرات الفصائل، هناك ورش خاصة بكل فصيل له وجود داخل جرف الصخر. وبين المصدر، أن الحديث عن جرف الصخر يُعتبر من أكثر المواضيع خطورة داخل الحشد، لأنها تحت سيطرة عدد من الفصائل التي تعتبر الأقوى من غيرها من حيث التأثير في الهيئ، مشيراً إلى أن الفصائل حولت الناحية إلى مركز تدريب وتوجيه وقيادة وسيطرة وربما تصنيع أسلحة متوسطة وتجميع مسيّرات تُصنّع في إيران، مبيناً، أن واشنطن تراقب…
بينهم لبنانيون ويمنيون وإيرانيون.. قيادي بالحشد: الفصائل منعت فرق الإسعاف من اخلاء قتلى جرف الصخر
أقرّ قيادي بالحشد الشعبي بخصوصية ناحية جرف الصخر، وأن شؤونها خاضعة لقرار الفصائل التي تسيطر عليها، مؤكدا أن الفصائل ترفض دخول الجيش والشرطة والمشاركة في الانتشار بها. وعن عودة الأهالي إليها، رأى القيادي أن ذلك بعيد في الوقت الحالي، لافتا الى وجود عناصر غير عراقية داخل جرف الصخر بصفة “المستشارين”، وهم “إيرانيون ويمنيون ولبنانيون”، مؤكداً أن بعد الضربة الأميركية لم يُسمح لفرق الإسعاف والدفاع المدني العراقي الدخول إلى الناحية، ومُنع أفراد تلك الفرق الآتية من مدينة المسيب المجاورة من الدخول واقتصرت عمليات الإخلاء على عناصر الفصائل، لوجود أكثر من قتيل غير عراقي بالضربة الأميركية الأخيرة. Your…
قادة فصائل عراقية مسلحة مدعومة من إيران يعلنون الموافقة على هدنة “غير معلنة” مع القوات الأميركية
بغداد – وان نيوز أعلن قادة فصائل مسلحة عراقية مدعومة من إيران الموافقة على هدنة غير معلنة مع القوات الأميركية، بشرط عدم مهاجمتها أو استخدام المجال الجوي العراقي لشن هجمات ضد إيران. يأتي ذلك في وقت حذر فيه خبراء سياسيون وأمنيون من مغبة مشاركة الفصائل المسلحة العراقية في الرد الإيراني على دول المنطقة، مؤكدين أن زج العراق بصراع عسكري سيؤدي في النهاية إلى تفجير الوضع الأمني الداخلي، بينما تحاول حكومة السوداني النأي بالعراق عن المواجهة بين طهران من جانب وواشنطن من جانب آخر.
بايدن لإيران ووكلائها: سندافع عن قواتنا والرد على أي هجوم سيكون بالطريقة والمكان الذي نختاره
أعلن البيت الأبيض إطلاع الرئيس الامريكي جو بايدن على الهجوم الصاروخي الذي استهدف قاعدة عين الأسد الجوية بالعراق والتي تستضيف قوات أمريكية. بايدن كتب عبر حسابه بمنصة أكس: أنه اطلع مع نائبته كامالا هاريس في غرفة العمليات على التطورات في الشرق الأوسط. وتلقيا تحديثات حول التهديدات التي تشكلها إيران ووكلاؤها، والجهود الدبلوماسية لتهدئة التوترات الإقليمية، والاستعدادات لدعم الحلفاء في حالة تعرضهم لهجوم مرة أخرى. وأضاف، أنه ناقش الخطوات التي ستتخذها الولايات المتحدة للدفاع عن قواتها والرد على أي هجوم ضد جنودها بالطريقة والمكان الذي تختاره
لويد أوستن حول استهداف عين الأسد: أي هجوم على القوات الأميركية في العراق يشكل تصعيداً خطيراً
اعتبر وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، استهداف القوات الأميركية في العراق تصعيداً خطيراً. وذكر بيان للبنتاغون إن أوستن أكد التزام الولايات المتحدة الثابت بأمن حلفائها في مواجهة التهديدات من إيران والفصائل المتحالفة مع طهران. وأشار البيان الى أن أوستن بين أن أي هجوم على القوات الأميركية في العراق يشكل تصعيدا خطيرا، ويظهر الدور الإيراني المزعزع للاستقرار في المنطقة. وأضاف البيان، أن اوستن كشف عن اتخاذ واشنطن التدابير الرامية إلى تعزيز الموقف العسكري الأمريكي في المنطقة في ضوء الوضع المتصاعد.
قائد عسكري: عثرنا على عجلة نوع “كيا” تحتوي على صواريخ أخرى لم تنطلق وكانت متجهة لقاعدة عين الأسد
كشف قائد عسكري عراقي، أن الصواريخ التي استهدفت قاعدة عين الأسد انطلقت من منطقة في قضاء حديثة تحت سيطرة الحشدين الشعبي والعشائري. القائد بين، أن القوات الامنية متمثلة بقطعات للجيش العراقي عثرت على عجلة نوع “كيا” وتحتوي على الصواريخ اخرى كانت متجهة لقاعدة عين الأسد، لافتا الى أن احباط انطلاقها أدى لتخفيف الخسائر. وأضاف، أن قوات الجيش تواجه تحديات كبيرة في مناطق سيطرة الحشد، عازيا ذلك الى تسهيل سيطراته لمهمة الفصائل الخارجة عن القانون، في نصب قواعد الصواريخ وغيرها.
بغداد تعلم بوجوده.. واشنطن بوست: غارة أمريكية في جرف الصخر قتلت يمنيا مختصا بصناعة المسيّرات
كشفت صحيفة “واشنطن بوست”، عن مقتل “قيادي يمني” في فصف اميركي جنوب بغداد. وقالت الصحيفة، أن “غارة أمريكية قرب بغداد قتلت الأسبوع الماضي قياديا يمنيا مختصا في تصنيع المسيّرات، لافتة الى أن الغارة الأميركيةاستهدفت مسلحين كانوا يستعدون لشن هجوم على قوات التحالف الدولي. واشارت الى أن الحكومة العراقية على علم بوجود القيادات العسكرية اليمنية، مبينة أن ذلك يأتي ضمن اطار ستراتيجية وحدة الساحات التي تتبعها الفصائل المرتبطة بإيران، وأن هذا التعاون يتضمن تبادل المعلومات الفنية لتطوير قدرات تلك الفصائل في مجالات التسليح والتجهيز. وأضافت، أن بغداد تعمل بازدواجية، ففي وقت تعترف فيه بحكومة الشرعية باليمن والتي مقرها عدن، تفتح مكاتب لجماعة الحوثي المرتبطة بإيران
مراقبون: واشنطن تريد من حكومة السوداني “لجم الفصائل” وترامب قادم لينتقم من كل أعداء الأميركيين
رأى مراقبون، أن الولايات المتحدة وتحديدا الخارجية الامريكية “مسؤولة عن تمدد إيران بالمنطقة ورجحوا بأن الرئيس الامريكي القادم والأقرب هو ترامب سيجري تغييرات في سياسة واشنطن تجاه العراق وإيران والشرق الأوسط، لافتين الى أن طهران استغلت الموقف الأمريكي وزادت في التغول بالعراق وسوريا ولبنان، وان الادارة الامريكية المقبلة ستحد من نفوذ إيران وتدفق الاموال من العراق الى أذرع طهران بالمنطقة. وشددوا على ضرورة أن اتصال بلينكن بالسوداني تذكير بغداد بان واشنطن هي من تدعم الحكومة وسهلت زيارة رئيس الوزراء لأمريكا في الربيع الماضي، وعلى الأخير لجم الفصائل.
الأمن والدفاع النيابية: العراق أبلغ الأردنيين بأنه لن يقبل بإلحاق الضرر بأي دولة من دول الجوار
قالت لجنة الأمن والدفاع النيابية إن العراق أرسل رسائل اطمئنان إلى الأردن بأنه لن يقبل أن يكون منطلقاً لإلحاق الضرر بأية دولة من دول الجوار. أعضاء في اللجنة ذكروا، أنه هناك تشديدات أمنية على الحدود، في ظل التطورات الأخيرة في المنطقة، والعراق يعمل على إبعاد نفسه عن دائرة الصراع بأي شكل من الأشكال. واشاروا الى أن قوات الحشد تعمل على تأمين الحدود، وهي لا يمكن لها العمل بأي شيء خارج السياقات العسكرية الرسمية. وأضافوا أن قوات الحشد موجودة وفق أوامر القائد العام للقوات المسلحة رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، وأهدافها عسكرية وليس لها أي أجندة سياسية أو غيرها بهذا الوجود
بلينكن لنظرائه في الدول السبع: اضغطوا على إيران للحفاظ على أقصى درجات ضبط النفس قبل هجومها
أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن نظراءه في دول مجموعة السبع أن الهجوم سيبدأ خلال ساعات. بلينكن رجح بأن يكون الهجوم مشتركا بين ايران وأذرعها بالمنطقة، مشددا على ضرورة أن ممارسة ضغوط دبلوماسية على طهران للحفاظ على أقصى درجات ضبط النفس. واشار الى أن وزراء خارجية الدول السبع أعربوا عن قلقهم العميق إزاء ارتفاع مستوى التوتر في الشرق الأوسط الذي يهدد بإشعال صراع أوسع في المنطقة. وحثوا جميع الأطراف المعنية مرة أخرى على الامتناع عن إدامة الدورة المدمرة الحالية للعنف الانتقامي، وخفض التوترات والانخراط بشكل بناء نحو خفض التصعيد. لا يمكن لأي بلد أو أمة أن تستفيد من مزيد من…