
بغداد – وان نيوز
أكد الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد، أن الفصائل المسلحة، باتت تأتمر بتوجيهات الحكومة، فيما بين أن الحشد الشعبي هو جزء من القوات الأمنية ولا يوجد مبرر للحديث عن دمجه بوزارتي الدفاع والداخلية.
وقال رشيد، إن الوضع الأمني جيد في العراق وعلاقاته مع دول الجوار جيدة، وحالياً يجري التركيز على توفير الخدمات والبنية التحتية للمواطنين، وأن الحكومة تسعى للتعاون مع دول المنطقة وأوروبا للاستثمار في العراق.
وأضاف أن، الفصائل، هي فصائل عراقية، وقرارات الحكومة الأخيرة نصت على أنه كل نشاطاتها يجب أن تكون بتوجيه منها، ومنذ فترة هناك هدوء، منوها الى أن بعض الفصائل مرتبطة بالحشد الشعبي، وبالتالي هو جزء من القوات الأمنية.