رأى مراقبون، أن الولايات المتحدة وتحديدا الخارجية الامريكية “مسؤولة عن تمدد إيران بالمنطقة
ورجحوا بأن الرئيس الامريكي القادم والأقرب هو ترامب سيجري تغييرات في سياسة واشنطن تجاه العراق وإيران والشرق الأوسط، لافتين الى أن طهران استغلت الموقف الأمريكي وزادت في التغول بالعراق وسوريا ولبنان، وان الادارة الامريكية المقبلة ستحد من نفوذ إيران وتدفق الاموال من العراق الى أذرع طهران بالمنطقة.
وشددوا على ضرورة أن اتصال بلينكن بالسوداني تذكير بغداد بان واشنطن هي من تدعم الحكومة وسهلت زيارة رئيس الوزراء لأمريكا في الربيع الماضي، وعلى الأخير لجم الفصائل.